سياسة

ماكرون الى بيروت

كشفت اوساط متابعة لـ”الديار”، انه على الرغم من التطورات الدراماتيكية التي شهدها مسار التدخل الفرنسي منذ الزيارة الاولى للرئيس إيمانويل ماكرون عشية انفجار مرفأ بيروت، تصرّ باريس على تمسّكها بمبادراتها “المطاطة”، معلّلة ذلك بالإجماع الدولي حولها من جهة، وكونها مشاريع الإنقاذ الوحيدة المطروحة على الطاولة حالياً، من جهة ثانية. وهو أمرٌ مجافٍ للحقيقة، بحسب العالمين بكواليس القرار في واشنطن التي يبدو أنها تغرّد خارج “السرب الفرنسي”، و”فاتحة خط عا حسابها” مع الرياض منذ ايام

زر الذهاب إلى الأعلى