محليات

بعد ” الإنتفاضة” … هل تتحرك الدولة لإعادة تاهيل سكة الحديد في الميناء .  

بعد ” الانتفاضة ” التي خاضها ناشطون وفعاليات من طرابلس والميناء ولاقت دعما من وزير الاشغال العامة علي حمية ووزير الثقافة محمد مرتضى، واسفرت عن وقف أعمال التجريف في محيط محطة سكة الحديد الأثرية في الميناء بهدف تحويلها إلى كاراج للشاحنات الخارجية، بدأت الأصوات تتعالى بضرورة أن تتحرك الدولة لإعادة تأهيل هذا المرفق وحمايته من اية تعديات، في ظل صمت واضح من معظم نواب المدينة، الذين غابوا عن المشهد وما زالوا منذ عقود شهود عما تتعرض له هذا المحطة من انتهاكات وإهمال ، والتي تحتاج قرارا بتأهيلها وتحويلها إلى مرفقا سياحيا بدلا من تركها بورة للاوساخ .

زر الذهاب إلى الأعلى