محليات

إتحاد بلديات وادي خالد يحي شهيد الحزب ابراهيم .



صدر عن اتحاد يلديات وادي خالد البيان التالي “إن الشكر والثناء الحسن يكون لمن قدم المعروف ، ومد يد العون لمن هم بحاجة ، وفي هذه الحالة قد يؤدي الشكر والثناء شيئاً يسيراً من رد المعروف والجميل ، لكن هناك أعمالاً عظيمة وكبيرة ، تعجز كل عبارات الشكر والثناء أن تؤدي شيئاً من رد جميلها ، بل تكون عاجزة شديدة العجز ، حيال عظمتها وعلو شأنها ، فما بالك إذا كان صاحب المعروف ، سبباً بإحياء نفسٍ كادت أن تهلك ، فبالله عليكم كيف لكلام على عظمته ، وجماله وفصاحته وبلاغتها أن يرد جزءًا من هذا المعروف الذي تعترف اللغة على سعتها ، أنها عاجزةً أمام هذا العطاء ، وأمام هذا العجز يكون الثناء من الله عز وجل حيث يقول ربنا في محكم التنزيل :
*وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا*
ونختم بالقول :
رحم الله الش///هيد الكبير *إبرهيم علي الدبق* ، الذي قدم ذاته ليحيي نفساً ، كادت لتهلك لولا ذلك العطاءالذي لا يساويه عطاء ، ولا يصفه أي كلام لعظمته ، وأجره على الله ، والشكر الجزيل *للح///زب ال///له المق///اومة الإسل////امية* الذي أنشأت رجالاً يضحون بأنفسهم ليحيا غيرهم ، وهذا منتهى العطاء وقمة كماله ، كذلك والشكر موصول *للإدارة مشفى

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »